كتب زهير حمدي: النظام التركي بات رأس الحربة في العدوان على الشعب التونسي
أمنيا تواجد قوات تركية ومرتزقة اجانب في قاعدة الوطنية الليبة على بعد اميال من حدودنا يمثل خطرا داهما على أمننا القومي يستوجب رده بالتنسيق مع دول الجوار مصر والجزائر لطرد الوجود التركي على كاما الاراضي الليبية حماية لامننا وامن الإقليم.
إقتصاديا الاتفاق التجاري مع تركيا دمر الإقتصاد الوطني من خلال إغراق السوق التونسية بالسلع التركية وانخرام الميزان التجاري لصالح تركيا وغلق المؤسسات الصناعية التونسية نتيجة إغراق السوق المحلية.هذا يستوجب الإيقاف الفوري لهذه الاتفاقية في إنتظار تعديلها حماية للاقتصاد الوطني.
لنتذكر جرائم هذا النظام ضد العراق وسوريا وليبيا…….
سياسيا الدولة الوحيدة التي عبرت عن موقفها السلبي من قرارات 25 جويلية في تدخل سافر في شان داخلي تونسي.
