اَبحرت ناقلةُ النفطِ الايرانيةُ “غريس وان” بعيداً في ميادينِ السياسة، متخطيةً كلَّ القراصنة، رافعةً العلمَ الايرانيَ عالياً في نزالٍ طويلٍ نقلتهُ “غريس” الى ميناءٍ جديد..
اَذعنت حكومةُ جبلِ طارق ومِن خلفِها لندن ومعَهما واشنطن لرسائلِ القوةِ الايرانية، ولم تُفلح محاولاتُ القرصنةِ الاميركيةِ المتجددةِ في اللحظاتِ الاخيرةِ بتغييرِ القرارِ الذي كتبتهُ طهرانُ على صفحاتِ الخليجِ ومضيقِ هرمز، وتلتهُ محكمةُ جبلِ طارق..
نشرة اخبار المنار