كشفت “المالكية الأصلية” لنزل البحيرة في تصريح لـ”اذاعة شمس اف ام” أن شركة ليبية موجودة في تونس اشترت نزل البحيرة منذ جوان 2010.
وأوضحت المتحدثة، اليوم الاثنين 02 نوفمبر 2020، أن النزل في البداية كان سيهدم ويقع بناء مركز ترفيهي أو تجاري عوضا عنه لكن اليوم لا تعلم هل تغيرت المعطيات أو لا.
وتشير المعطيات التي تحصلت عليها شمس أف أم إلى أن النزل تم بيعه بـ 17.5 مليون دينار وأن صاحبة النزل تحصلت على وثيقة هدم من الرئيس الأسبق زين العابدين بن علي حتى تتمكن من بيعه.