قتـلـونــي فغــرّهــم الصنـــيعُ
وظنّـوا ان وطـني سيضــــيعُ
وأيمُ الله محفور فـي قلـــــبي
بـذلتُ نفسي, متيمٌ فصــريعُ
وحـق الرب قـد زدت اشتياقا
كشوق الأم الى ضمِّ الرضيعُ
وإن قُدّر لــي البعثُ مــــرارا
سأُقتَــلُ ثُــم أُقتَـــــلُ لا أبــيعُ
سيحمل راية العــــــز شـبابٌ
يكـسر شــوكة كـــل ضلــــيعُ
جور الاعــزة غصة في حلقنا
لا نحقــد، فقلوبنا تسع الجميعُ
الوسومميلاد عمر المزوغي
شاهد أيضاً
قمة الرياض…يستعرضون خيباتهم…بقلم ميلاد عمر المزوغي
سبعَ وخمسون من اصحاب الجلالة والفخامة والسمو اجتمعوا في بلاد الحرمين الشريفين, سهلت لهم التقنية …