بعد 6 أشهر من غزوها لأوكرانيا تخطط روسيا لضم جزء من الأراضي التي تحتلها، في حين تزود الدول الغربية كييف بأسلحة أكثر تطورا وفرقا من "المستشارين العسكريين".