بينما تنعم اربع جمهوريات اسلامية منضوية بالاتحادية الروسية، ترتفع اصوات منادية باضطهاد الصين للاويغور، وبتتبع مصادرها، نجد ان وراء حملتها دوافع سياسية واقتصادية، وليست دينية، وأن من يحركها ويدفعها الى الأوساط الاسلامية هي أمريكا، فوحدها لها مصلحة الاضرار بالصين، ومحاولة خلق مناخ معاد لها في العالم الإسلامي. ففي تغريدة على …
أكمل القراءة »