بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية عام 1945 أدركت الإدارة الأميركية في ذلك الوقت أنها الدولة الكبرى الوحيدة التي لم يلحق الضرر ببنيتها الصناعية والاقتصادية والتجارية لأن الحرب وما نتج عنها من قصف ودمار لم يصل إلى أراضيها مثلما حدث للاتحاد السوفييتي وبريطانيا وخاصة فرنسا التي احتلها النازيون الألمان، أو مثلما …
أكمل القراءة »