بعد سقوط بغداد دخل الإعلام الطائفي والمذهبي بقوة على الساحة العربية مستفيدا” من حالة الصدمة ومعتمدا” على قاعدة الحريات الكاذبة التي استثمرتها القوات الأمريكية والبريطانية التي عملت على إنشاء محطات إعلامية ومعسكرات تدريب للإرهابيين بحجة محاربة المد الشيعي ومحاربة المقاومة العراقية واستمر التجييش الطائفي والمذهبي حتى وصل الى ذروتة مع …
أكمل القراءة »