عندما قررت روسيا إرسال قواتها إلى سوريا لضرب الإرهابيين تحت مسمى “الثورة” السورية والمدعومين من ثمانين دولة، أوضح بما لا يدعو للشك بأن هناك إستراتيجية جديدة تَخُطها “روسيا” بإتفاق مع “الصين” للعالم وأساسها وضع حد للشرطي الكاوبوي “الأمريكي” والذي طوال ثلاثة عقود وهو يصول ويجول ويضرب هنا ويضرب هناك، فقد …
أكمل القراءة »