السبت , 23 نوفمبر 2024
أخبار عاجلة

أرشيف الوسم : مصطفى يوسف اللداوي

العدوُ يكره فتحَ ويمقتُها ويحقدُ عليها ويحاربُها…بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

نجح الأسير المحرر زكريا الزبيدي في إظهار حقيقة الموقف الإسرائيلي من حركة فتح وأبنائها، وكشف لحركته العتيدة ولأبنائها الأحرار وللشعب الفلسطيني كله، حقيقة سياستها وطبيعة تعاملها الحاقدة عليها والكارهة لها، وذلك من خلال ما تعرض له شخصياً على أيدي جنود العدو ومحققيه، الذين لم يدخروا وسيلةً مهينة إلا واستخدموها ضده، …

أكمل القراءة »

لملحمةِ الأسرى بقيةٌ والأيامُ دولٌ والحربُ سجالٌ…بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

لن تنتهي حكاية أسرى سجن جلبوع الستة الذين انتزعوا بأظافرهم من جوف الأرض حريتهم، وتمكنوا لعدة أيامٍ من تنسم أنسام الحرية، والتجوال ولو حذراً في شعاب الوطن، والتنقل بصعوبةٍ في أرجائه، وإن عاد بعضهم إلى السجن والأسر من جديدٍ، وبقي آخران يقاومان باختفائهما، ويقاتلان بتعذر اعتقالهما، ويربكان العدو بالبحث عنهما …

أكمل القراءة »

دروسٌ طالبانية متعددةُ الاتجاهاتِ ومختلفةُ العناوين “8”: الانهيارُ الكليُ للشرقِ الأوسطِ الجديدِ..بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

لما كانت أفغانستان هي اللبنة الأولى في مشروع الشرق الأوسط الجديد، الذي أعلن عنه جورج بوش الابن، إثر أحداث الحادي عشر من سبتمبر/أيلول عام ٢٠٠١، التي استغلها في تنفيذ مشاريعه، وتحقيق أحلامه، التي وصفها بأنها تعاليم ربانية وأوامر إلهية، على الرغم من أنها دموية وحشية، وعدوانية ظالمة، واستعمارية مدمرة، لا …

أكمل القراءة »

دروسٌ طالبانية متعددةُ الاتجاهاتِ ومختلفةُ العناوين “7” اليومَ أفغانستان وغداً وسوريا والعراق…بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

  لم يأت الانسحاب الأمريكي من أفغانستان عن رضى نفسٍ وطيبِ خاطرٍ، ولا هو بسبب يقظةِ ضميرٍ أو إحساسٍ بالندم، أو رغبةً منها في منح الأفغان حقوقهم والسماح لهم بإدارة شؤونهم، بعد اطمئنانهم إلى قوة السلطة التي بنوها، والحكومة التي أنشأوها، والجيش الذي أسسوه ودربوه وأهلوه وسلحوه، أو نزولاً عند …

أكمل القراءة »

زمانُ المقاومةِ يقبلُ وعهدُ الانتصارِ يُقدمُ “2”…بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

  لا تبالغ قوى المقاومة العربية والإسلامية في تقدير حجمها واستعراض قوتها، ولا تتباهى غطرسةً وتتبختر غروراً بقدراتها القتالية وإمكانياتها العسكرية، ولا تتظاهر بأسلحتها استقواءً على أحدٍ أو تطاولاً على فئةٍ، ولا تدعي أنها تتفوق على العدو قوةً وتسليحاً، وعديداً وعتاداً، وامتداداً وانتشاراً، وحركةً وانتقالاً، وإسناداً وإمداداً، أو أنها تملك …

أكمل القراءة »

هجمةٌ إسرائيليةٌ مرتدةٌ والتفافةٌ منعكسةٌ…بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

  يواجه الكيان الصهيوني تغييراً حقيقياً في المزاج العام الدولي، تلمسه حكومتهم ويدركه شعبهم، وتشكو منه مؤسساتهم، وتعاني منه مستوطناتهم، ويخشى من تعاظمه قادتهم وزعماؤهم، ويحذر من استمراره أنصارهم، ولا يقوى على صده والحد منه مؤيدوهم، وهو ما لم يعتد عليه الإسرائيليون وما لم يألفوه قديماً، فما تهيأوا له ولا …

أكمل القراءة »

سبعٌ عجافٌ بين الجرفِ الصامدِ وحارسِ الأسوارِ…بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

      تجهد قيادة أركان جيش العدو الإسرائيلي في البحث عن أسماء لحروبها وعناوين لعدوانها، فتختار من بينها ما تراه عقيدةً وتاريخاً أنه سيكون الرد الرادع للمقاومة، والعلاج الشافي لها من شكواها، والخلاص التام من عيوبها ومشاكلها، وتعلن أن حاسوبها العسكري قد اختار هذا الاسم من بين مجموعةٍ من …

أكمل القراءة »

رأسُ المقاومةِ مطلوبٌ والسكوتُ عنها ممنوعٌ…بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

يبدو أن رأس المقاومة الفلسطينية مطلوبٌ في هذه المرحلة أكثر من أي مرحلةٍ مضت، وأن ما كان قبل معركة “سيف القدس” ينبغي ألا يعود أبداً، وألا يتكرر مرةً أخرى، فقد كشفت هذه المعركة أكثر من سابقاتها أن الكيان الصهيوني وحلفاءه لا يستطيع الصمت أكثر تجاه قوى المقاومة المتعاظمة، ولا يستطيع …

أكمل القراءة »

نفتالي بينت الأمريكي المستعمر الصهيوني المستوطن…بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

    لا جذور له فيها ولا أصول، ولا تاريخ له فيها ولا ذكريات، فهو منبتٌ عنها وافدٌ إليها غريبٌ فيها، مستعمرٌ لها ومستوطنٌ فيها، لا تربطه بها غير أحلامٍ مهووسةٍ وأساطير مختلقةٍ، وخرافاتٍ مبتذلةٍ، وأطماعٍ غير مشروعةٍ، ويريد أن يكون فيها هو المالك الصاحب، الواحد المتفرد، المسيطر المتصرف، ولا …

أكمل القراءة »

عناقيدُ الغضبِ المرة وحارسُ الأسوارِ الخائب…بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

كأنه التاريخ يعيد نفسه على الأرض نفسها، ويعيد ذات النتائج المؤلمة، ويجني نفس الحصاد المر، ويصيب بلعنته اللاعبين أنفسهم، ويطبق عليهم سنته الأبدية ومحاكمته التاريخية، فيمحقهم ويذلهم، ويسخطهم ويهينهم على سوء فعالهم وفحش جرائمهم، ويلقنهم درساً لم يتعلموه ممن سبقهم، ولم يستفيدوا منه في سابق أيامهم، فاستحقوا ماحل بهم وأصابهم، …

أكمل القراءة »
المحور العربي © كل الحقوق محفوظة 2024