الأربعاء , 25 ديسمبر 2024
أخبار عاجلة

أرشيف الوسم : مصطفى يوسف اللداوي

العصيبي شهيد القدس والأقصى والشرف والكرامة والعدالة… بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

  جمع باستشهاده أطراف المجد كله، وسما إلى العلياء وحده، وطرق بشهادته الطبية أبواب الجنان العلية، وارتقى بشبابه درجاتها طبيباً، والتحق بركب السابقين من الشهداء والنبيين والصديقين شهيداً، وقد نسج بدمائه الطاهرة خيوط فجر الكرامة، وعقد بروحه ألوية النصر والنخوة، وأعلى بإقدامه معاني الغيرة والشرف والثورة والغضب، فكانت شهادته جامعة …

أكمل القراءة »

الفلسطينيون في مواجهة الاغتيال الجبان والقتل الغادر… بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

متابعةً لمقالي السابق المعنون بــــ “حيرةُ المحبين في كيفية وصولِ العدو إلى المقاومين”، أضيف أن العدو الإسرائيلي يستخدم ضد الفلسطينيين في هذه الحرب القذرة وسائل مختلفة وأساليب عديدة في عمليات التصفية والقتل، أغلبها لا تخضع لمعايير ميزان القوى غير المتكافئ مع المقاومة، كإطلاق النار بصورةٍ مباشرة، أو تفجير السيارات والمقار …

أكمل القراءة »

الأسود على خطى اللقيس والبطش والزواري وفخري زاده…بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

لا يتوقف جهاز المخابرات الإسرائيلي “الموساد” عن ملاحقة واستهداف عقول المقاومة النابغة، وأدمغتها الخلاقة، ومهندسيها الأفذاذ، وفنييها المهرة، ومبتكريها المميزين، وصُنَّاعها المبدعين، وخبرائها العسكريين والأمنيين، والمختصين في علوم الكمبيوتر ومهارات الانترنت، والعالمين في شؤون السايبر ووسائل الاختراق الاليكترونية، وسبل التجسس والتنصت والتصوير والمراقبة، وإدارة شبكات الاتصال والتواصل، وأجهزة السيطرة والتحكم، …

أكمل القراءة »

إدراجُ المستوطنين على قوائمِ الإرهابِ أولويةٌ سياسيةٌ وعدالةٌ إنسانية…بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

  لو كانت دول العالم حرةً نزيهةً، وصادقةً مخلصةً، ومنصفة غير منحازة، وعادلة غير ظالمة، وقانونية غير مزاجية، وموضوعية غير استنسابية، وتحكم بمعايير موحدة، وتحتكم إلى ضمائر حيةٍ، فإنها كانت ستصنف المستوطنين الإسرائيليين بالإرهابيين، وستصف أعمالهم بالإجرام وأفعالهم بالعنصرية، وكانت ستدرجهم ضمن قوائم الإرهاب الدولية، التي تصدرها دورياً وتجددها بانتظام، …

أكمل القراءة »

الإسرائيليون في انتظار الزوال يترقبون الموت ويتوقعون الرحيل… بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

  إنها ليست أحلامنا ولا أمانينا، ولا هو ما نتطلع إليه ونعمل من أجله، وإن كان الحديث عن اندحار الاحتلال وزوال الكيان أصبح كثيراً ومتواتراً، يرويه الكبار وينقله عنهم الصغار، وغدا يوماً بعد آخر إيماناً وعقيدةً، وعهداً ويقيناً، كما الآيات في وضوحها وسورة الإسراء في وعودها، تعززه الروايات والنبوءات، وتؤكده …

أكمل القراءة »

المعتز بالله يرجم العقبة الكبرى في تل أبيب..بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

كان لابد للمقاومة حتى تتم مناسكها وتؤدي طقوسها أن ترجم العقبة الكبرى، وأن ترميها بحجارةٍ من سجيلٍ، وتقذفها بحصىً من فلسطين، وأن تطلق النار على شياطين العصر وأبالسة الاحتلال، وهو ما قام به المعتز بالله قبل أن تجف دماء شهداء مخيم جنين، ويغادر المستعربون الجبناء المدينة إلى خارجها، وهم الذين …

أكمل القراءة »

جبل النار يشتعل ناراً ويتقد لهباً ويسخو شهادة… بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

  منذ أن أُعلن عن تشكيل “عرين الأسود” في مدينة نابلس، وهي الكتيبة العسكرية الوطنية الفلسطينية الرائدة، التي سما نجمها بسرعةٍ، وتألق أداؤها بقوة، وعُرف قادتها واشتهر مقاتلوها، وتميزت عملياتها واشتدت مواجهاتها، وعمت أنشطتها العسكرية مدينة نابلس وشملت محيطها، وتنافس الفلسطينيون في الانتماء إليها والعمل معها، إذ ظهرت جديتها، واتضحت …

أكمل القراءة »

أزمة التطبيع والتخلي العربي ظرفٌ طارئٌ أم حالةٌ دائمةٌ…بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

لا أعتقد أن ما يجري في عالمنا العربي والإسلامي فيما يتعلق بالاعتراف بالعدو الصهيوني والتطبيع معه هو أمرٌ طبيعيٌ وحدثٌ عاديٌ، فحالة السباق المحمومة التي نراها، وظاهرة الارتماء المذمومة في أحضان العدو الصهيوني التي نشهدها، ومساعي الدمج الشائنة ومشاريع التعاون المشبوهة، ونظريات التماهي الشاذة وأشكال التوافق الغريبة، لا تعبر عن …

أكمل القراءة »

حكومة اليمين الإسرائيلية فرصةٌ وتحدي أم محنةٌ وتردي…بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

لم تكن الحكومة اليمينية السادسة التي يرأسها بنيامين نتنياهو الأسوأ والأكثر تطرفاً في تاريخ الكيان الصهيوني صادمةً للشعب الفلسطيني أو مفاجئةً له، فهو تنبأ بها وتوقعها، وتهيأ لها وترقبها، ويعرف أنها قادمة لا محالة، ولكنه كان ولا زال على يقين أنها ستسقط لا محالة أيضاً، وسينتهي دورها وستفشل، وستلقي سلاحها …

أكمل القراءة »

تأمين المستوطنين حلمٌ لا يتحققُ وغايةٌ لا تدركُ…بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

ما من رئيس حكومةٍ إسرائيلي خلال حملته الانتخابية وأثناء ولايته الحكومية، إلا ويدعي أن هدفه الأول هو حماية المستوطنين وتأمين حياتهم، ومنع الاعتداء والتشويش عليهم، ووقف عمليات الفلسطينيين ضدهم، وإنهاء تهديد المقاومة لهم، وتفكيك قدراتها الهجومية، ومنعها من إطلاق صواريخها على المستوطنات، أو القيام بأنشطة وفعاليات من شأنها إرباك حياتهم، …

أكمل القراءة »
المحور العربي © كل الحقوق محفوظة 2024