44 رقبة تم إعدامها في مملكة الإعدامات خلال عام 1444هجرية..والأمة العربية والإسلامية تصمت لا ترفع كلمة لا للظلم لا للطغيان.. ويتم تشريع الإعدامات وفق شريعة ومنهج علماء الوهابية التي تبيح دماء المسلمين ..وبأمر من مملكة الإعدامات ..وأنا اقولها بصريح العبارة سوف تستمر بهذه الطريقة بالإعدامات للرقاب حتى يتم إعدام الرقاب بساحة مكة بين الركن والمقام والناس تتفرج من الآن لم تقل كفى.. وايضا تستمر بالإعتقالات للمعتمرين والحجاج…لا تغض طرفها عن هذه الإباحة لدماء المسلمين والناس بهذا السكوت لم تقول لا …عجزت الالسن أن تقول كلمة لا.. لإنها لم توحد لا إله إلا الله من خالص القلب …فهي عاجزة أن تنقطها بلسان الحق الرافض للظلم …إلا من رحم ربي يقول كلمة لا للظلم….
نحن ندين وايضا نعلن البراء مما تقوم به مملكة الإعدامات للأبريا والرقاب التي تشهد بكلمة التوحيد ..الخالصة فنحن نشاهد اعظم الظلم في حق ابناء الاحساء والقطيف وابناء البحرين وايضا علماء منصفين فهم في السجون وايضا معتمرين وحجاج في السجون ..ونحن
مشغولين بعالم غير الواقع.. نريد تحرير المقدسات اولها القدس ونغض الطرف عن مكة والمدينة مفتاح كل المقدسات.. وليعلم كل إنسان علم اليقين إن محور الشر هم مملكة الإعدامات…التي سيفهم لا زال يقطر دما ولم يراعوا حرمة المقدسات الإسلامية…
واول ما نتبرأ منه نتبرأ من قرن الشيطان ..فهم العدوا الأول للأمة ..ولا نصدق إسلامهم لو اغتسلوا بماء زمزم الف مرة ..
ولا حول ولا قوة إلا بالله
والحمد لله رب العالمين