بقلم صلاح الداودي |
منذ أكثر من أسبوع ونحن نكرر التحذير من كارثة ما يسمى الحجر الذاتي المنزلي لناقلي العدوى من الخارج في واقع خلوه من صفة الصحي وتحوله إلى حلقة للنقل الجماعي للعدوى في واقع انعدام الظروف للانعزال الذاتي الفردي وفي غياب عدم صحوة الضمير وحالة الوعي المستعصية.
#العزل_الاجباري_ضرورة_حتمية_وليس_وجهة_نظر.
إياكم من الحجر الصحي الجزئي أو الشامل الذي قد يتحول إلى قتل جماعي ما لم يتم عزل الحالات المحتملة في مرافق بعيدة عن العائلات وعموم التجمعات السكانية.
“كلنا أمواج في نفس البحر… أوراق في نفس الشجرة… زهور في حديقة واحدة”.