المحور العربي
بقلم: دكتور اسامه اسماعيل ا
• رئيس دولة فلسطين العظمى المستقلة ذات السيادة
• رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية العظيمة في التفاوض
• رئيس السلطة “الوطنية” الفلسطينية شريك “اسرائيل في الوطن والقدس عاصمة الدولتين
• القائد الأعلى للقوات المسلحة الفلسطينية المُبدعة في التنسيق الأمني المقدس
• القائد العام لقوات العاصفة التي لا يشق لعاصفتها غُبار
• رئيس حركة فتح – حركة “التحرير” الوطني الفلسطيني – سلمياً
• رمز القضية وأبو الوطنية الفلسطينية
• راعي الفن والفنانين من آراب أيدول إلى كل برنامج غناء أو رقص
• رمز الشرعية الفلسطينية باقرار جميع الفصائل!
وهذه هي “انجازاته”…
1.اغتصاب القرار الفلسطيني والتفرد به
2. تهميش منظمة التحرير الفلسطينية تماماً وتحويلها لبند مصروفات تابعة للسلطة
3. الاستحواذ على المناصب الرسمية وجمعها بيده وهو ما سبق وانتقد عرفات عليه
4. شق صف حركة فتح وشرذمتها بعد مهرجان بيت لحم وتحويلها لحركة تابعة للاحتلال
5. ضرب كل الاتفاقات بين الفصائل عرض الحائط منذ اتفاق القاهرة 2005 وحتى اليوم
6. الانقلاب على شرعية الصندوق الانتخابي في الداخل ورفض التسليم بنتائجها بعد يناير/كانون الثاني 2006
7.المساهمة في حصار قطاع غزة وبشكل مباشر
8. إجهاض أي قرار أممي يدين الاحتلال – غولدستون + مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الانسان
9. تعطيل المجلس التشريعي واغلاق أبوابه أمام النواب
10. اعتبار أن الانتفاضة دمرت الشعب الفلسطيني والتعهد بقمع اي انتفاضة طالما بقي على قيد الحياة
11. الاقرار والتباهي بأنه يعيش تحت بساطير الاحتلال ودعوة العرب والمسلمين لفعل ذات الشيء
12. التبشير برفع علم الاحتلال على 56 عاصمة عربية واسلامية مع تطبيع كامل
13. القول بأن “اسرائيل” وجدت لتبقى
14. التنازل عن حق العودة والاكتفاء بحق زيارة صفد كمدينة “اسرائيلية”
15.مهاجمة المقاومة واعتبارها حقيرة عبثية سخيفة كرتونية
16. ممارسة كل أنواع الكذب حول “مليونيرات/مليارديرات” الأنفاق في غزة
17. تسخيف قوافل التضامن مع غزة والادعاء بأنها لا تأتي إلا بموافقة وتأشيرة الاحتلال
18. استحمار أتباعه عبر سلسلة “استحقاقات” من أنابوليس إلى الدولة المخصية عام 2012 إلى قرار انهاء الاحتلال عام 2014
19.الاستمرار بالمفاوضات بكافة أشكالها رغم استمرار انتهاكات الاحتلال وجرائمه
20. اعتبار التنسيق الأمني “الخياني” مقدس لا يمكن المساس به
21. الاستمرار في حملات الاختطاف والاعتقال والتعذيب في الضفة الغربية
22. استغلال مؤسسات السلطة لتصفية الحسابات مع خصومه – دحلان مثالاً
23. انتشار الفساد الأخلاقي في الضفة وتشجيع كل ما ليس له علاقة بتراث وأخلاق شعبنا
24. منح “الجنسية” الفلسطينية” لشخصيات منبوذة عربياً غالبيتهم من الفنانين الهابطين
بالحرف في اجتماع لجنة م ت فقال فرعون فلسطين : “رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، دعا إلى التهدئة في المسجد الأقصى، ونحن مع التهدئة، وموقفنا هو التهدئة”، معتبراً ما يقوم به نتنياهو “خطوة في الاتجاه الصحيح”! عجز اللسان عن وصف محمود عبّاس ومواقفه وهو الذي لم يفعل شيء في وجه ما تتعرض له المدينة ومسجدها…
مشكلتنا ليست في عباس فهو واضح وضوح الشمس ويكررها ليل نهار أنه لا يبالي بشعب ولا قضية، ومستعد للتنازل حتى عن ملابسه الداخلية…
مشكلتنا هي في طوابير من البشر أو أشباهها قبلت أن تلغي عقولها، فجعلت الخائن رمزاً لها والعميل زعيماً لها، وتحولت بقدرة قادر من حركة تحرر وطني إلى ميليشيات مرتزقة تحمي الاحتلال في سابقة لم يشهد لها التاريخ مثيلا…
مشكلتنا في تزيين الخيانة والعمالة، فهي اليوم مصلحة وطنية، واشتباك سياسي، وتكتيك وغيرها من المسميات…
انا ايضا لم انسا المجرم أردوغان عضو أصيل في حلف الناتو و يقيم علاقات استراتيجية مع اسرائيل و أن خائن مشعل يقيم على مرمى حجر من القواعد العسكرية الأمريكية و أن اكبر المنافقين في العالم وقاتل الدحلان هو ضيف شرف و باستمرار عند الصهيانه لعنه على كل زبالات الاسلام السياسي من اخوان و وهابيين و دواعش و غيرهم فهذا أقل ما تستحقونه.
سوف اكتب مقالات عنهم هؤلاء الخوانه …………
لا نامت أعين الجبناء
