انتهى جدل قيادات حركة النهضة، حول مستقبل علاقة الحزب مع يوسف الشاهد وحكومته، وذلك أثناء أشغال مجلس الشورى الأخير حيث تمّ التوافق حول موقف مفاده التأكيد على خيارين أمام الشاهد لا ثالث لهما وهما إما الالتزام بمنصب رئيس الحكومة دون سواه أو الدخول في خيار تكوين حزب سياسي مقابل التنازل عن رئاسته للحكومة.
الوسومالشاهد حركة النهضة
شاهد أيضاً
حركة النهضة المنطلقات والمآلات…بقلم محمد الرصافي المقداد
هل هي مصادفة أن يتزامن القبض على رئيس حركة النهضة راشد الغنوشي، مع قدوم فيصل …