– كان عبد الرحمان الجامي مثقّفا ملتزمًا. لم يكن فنّه الأدبي وفنّه الموسيقي وكتبه المناقبية والحديثية، إلا رسائل لإعادة تنشية شعبه، بين إيران وآسيا الوسطى التركية والهند. – كان من الذين رسّخوا التوجه الحِكمي- العرفاني لثقافة شعبه بغنائيته الصوفية وقصص الحيوان… – كرّس أطروحة التدخل في الشأن السياسي بواسطة فنّ …
أكمل القراءة »