كشفت فرقة الأبحاث والتفتيش بحفوز عن ملابسات وتفاصيل جريمة قتل راح ضحيتها شيخ في العقد السابع من عمره.
ووفق التحريات فإن الشيخ توفى على يد ابنه البالغ من العمر 15 سنة وليس كما ادعت عائلته أن سبب وفاته يعود إلى سقوطه من فوق سطح منزله بمنطقة السرجة التابعة لمعتمدية حاجب العيون من ولاية القيروان.
ويعود سبب الخلاف إلى عدم السماح للطفل بالذهاب إلى العمل بتونس العاصمة وعدم تمكينه من مصاريف التنقل، ليقوم بضربه على مستوى الرأس بضربات قاضية بالحجارة أردته قتيلاً.
هذا واعترف الطفل فيما بعد بالجريمة وتم إيقافه، وما تزال الأبحاث متواصلة بالتنسيق مع قاضي التحقيق بالمحكمة الابتدائية بالقيروان.
ويذكر أن العائلة تتكون من سبعة أفراد وتعيش داخل كوخ باحواز معتمدية حاجب العيون.
ووفق التحريات فإن الشيخ توفى على يد ابنه البالغ من العمر 15 سنة وليس كما ادعت عائلته أن سبب وفاته يعود إلى سقوطه من فوق سطح منزله بمنطقة السرجة التابعة لمعتمدية حاجب العيون من ولاية القيروان.
ويعود سبب الخلاف إلى عدم السماح للطفل بالذهاب إلى العمل بتونس العاصمة وعدم تمكينه من مصاريف التنقل، ليقوم بضربه على مستوى الرأس بضربات قاضية بالحجارة أردته قتيلاً.
هذا واعترف الطفل فيما بعد بالجريمة وتم إيقافه، وما تزال الأبحاث متواصلة بالتنسيق مع قاضي التحقيق بالمحكمة الابتدائية بالقيروان.
ويذكر أن العائلة تتكون من سبعة أفراد وتعيش داخل كوخ باحواز معتمدية حاجب العيون.