لم يكفهم زرع السرطان الصهيوني في الامة حتى يأتي كلنتون ويطعنها بطالبان ثم يطعنها بوش بالقاعدة ثم يطعنها اوباما بداعش، ثم جاء ترامب ليطعنها طعنتين: الجوكر والتطبيع!
إن لهذه الأمة رب يحميها مهما تكاثرت عليها الطعنات والمؤامرات ولا بد من يوم تنهض فيه ولو بعد حين!