أعلنت حركة شباب تونس الوطني أنها “انسحبت كليا، على ضوء النتائج الأولية للانتخابات التشريعية، من دعم المترشح للدور الثاني من الإنتخابات الرئاسية السابقة لأوانها قيس سعيد”.
وأكدت الحركة إن سعيد “تسبب في ضرب مصداقية الحركة التي كانت السند الوحيد له قبل الدور الأول وتسبب لها في غلق صفحاتها وتعرضت لحملة تشكيك”، داعية “الجيش الالكتروني لخوض حرب الدور الثاني وفضح حقيقة قيس سعيد”.