الأحد , 22 ديسمبر 2024
أخبار عاجلة

أرشيف الوسم : محمد النوباني

من لويس فيليب الى مانويل ماكرون آل روتشيلد هم حكام فرنسا الحقيقيون؟!… بقلم محمد النوباني

لعلني لا أبالغ ان قلت بأن فرنسا التي تبدو في الظاهر دولة مستقلة ذات سيادة هي في حقيقة الامر ليست كذلك بل خاضعة منذ قرابة 200عام ، اي قبل ظهور الصهيونية السياسية في مؤتمر بازل عام 1897 لسيطرة وتأثير لوبي يهودي يتمتع بنفوذ مالي وسياسي قوي ليس في فرنسا فحسب …

أكمل القراءة »

لماذا يجب على ماكرون ان يتذكر ما أدى إليه إذلال المانيا في معاهدة فرساي وهو يهين 1,8 مليار مسلم؟!

بقلم محمد النوباني | سبق لي ان اشرت في عدة مقالات سابقة إلى انه يجب علينا كمعارضين عرب لسياسة الهيمنة الامريكية-الإسرائيلية، على المنطقة، ان نشكر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على الخدمات الكبيرة والتي لا تقدر بثمن التي قدمها للقضية الفلسطينية منذ إنتخابه رئيساً للولايات المتحدة الامربكية حيث فضح في اقل …

أكمل القراءة »

لماذا نعتقد بأن الإنفصال الفكري والسياسي عن المطبعبن العرب بات مهمة ملحة لا تحتمل التأجيل؟!…بقلم محمد النوباني

كما كان متوفعاً فقد أعلن الرئيس الامربكي دونالد ترامب أمس الجمعة بان النظام العسكري في السودان قرر تطبيع علاقاته مع اسرائيل وعقد “معاهدة سلام” معها، مشدداً على أن خمسة انظمة عربية اخرى في طريقها لفعل الشيء ذاته بما فيها المملكة العربية السعودية التي قال بانه متاكد بأنها ستطبّع من دون …

أكمل القراءة »

في الذكرى آل9 لإغتبال القذافي  هل يجوز أن يبقى القتلة طلقاء؟!

بقلم محمد النوباني | حلت أمس الثلاثاء 2020/10/20 الذكرى السنوية التاسعة لإستشهاد الزعيم الليبي معمر القذافي على يد مجموعة مسلحة من العملاء الليبيبن الخونة(ثوار الناتو كما يسميهم الكاتب الفلسطيني عبد الباري عطوان) الذبن باعوا أنفسهم لاجهزة مخابرات امربكية وفرنسية وقطرية وإماراتية مقابل حفنة من الدولارات. وبهذه المناسبة المؤلمة فقد بات …

أكمل القراءة »

في الذكرى الثالثة لإستشهاد القائد العسكري السوري البطل عصام زهر الدين…بقلم محمد النوباني

حلت في الثامن عشر من الشهر الجاري الذكرى الثالثة لإستشهاد القائد العسكري السوري الكبير عصام زهر الدين الذي إستشهد في الثامن عشر من شهر اكتوبر تشرين الثاني عام 2017 إثر انفجار عبوة ناسفة جانبية في الآلية العسكرية التي كان يستقلها . لقد شكل الشهيد البطل عصام زهر الدين بقيادته الفذه …

أكمل القراءة »

حول جريمة القتل على خلفية الرسوم المسيئة للنبي في فرنسا: من يزرع الريح يحصد العاصفة؟!

بقلم محمد النوباني |   لا شك بأن عملية القتل التي نفذها طالب مسلم يبلغ من العمر 18 عاماً بحق أستاذ مدرسة عرض رسوما مسيئة لنبي الإسلام محمد صلى الله عليه وسلم هي عملية بشعة ولكن إدانتها بمعزل عن السياق الذي جاءت فيه هو نفاق لا يعالج سببها الحقيقي بل …

أكمل القراءة »

“وادي السيليكون” بتمويل إماراتي: أخطر مشروع لتهويد القدس منذ العام 1967؟!…بقلم محمد النوباني

كان واضحاً منذ الإعلان عن التوصل إلى إتفاق لتطبيع العلاقات بين إسرائيل من جهة وكل من الإمارات والبحرين من جهة ثانية والتوقيع رسميا على الإتفاقين في حديقة البيت الابيض في واشنطن برعاية، ترامب في الخامس عشر من الشهر الماضي، ،بأن الحديث يدور عن توسيع الدور الوظيفي لحكام هاتين الإمارتين ومن …

أكمل القراءة »

دونالد بايدن وجو ترامب؟!…بقلم محمد النوباني

لا اظلم احداً إن قلت بأن بعض الفلسطينيين والعرب الذبن أحرجتهم تلك الصراحة والوقاحة التي تعامل لها الرئيس الحالي للولابات المتحدة الامريكية دونالد ترامب مع الصراع الفلسطيني-العربي-الإسرائيلي وتحديداً لجهة إعترافة بالقدس عاصمة ابدية لإسرائيل ونقله لسفارة بلاده من تل ابيب إليها وبهضبة الجولان السورية المحتلة،إسرائيلية، وتبنيه لمشروع نتنياهو المسمى بصفقة …

أكمل القراءة »

لقاء إشكنازي بن زايد دلالات المكان وألزمان ؟!…بقلم محمد النوباني

لو أن الهدف الوحيد من اللقاء الذي عقد امس الثلاثاء في العاصمة الالمانية برلين بين وزيري الخارجبة الاسرائيلي جابي اشكنازي ووزير الخارجية الإماراتي عبد الله بن زايد والذي وصفته صحيفة “يديعوت احرونوت”الاسرائيلية بالتاريخي، هو البحث في امور تقنية تتصل بفتح السفارات وإطلاق رحلات جوية كما اعلن رسميا ً لما كان …

أكمل القراءة »

كيف أثبت الصراع الأذري-الأرمني بأن الحرب في سوربا لم تكن “حرب دفاع عن السنة ضد الشيعة”؟!…بقلم محمد النوباني

بداية لا بد من الإشارة إلى ان إصطفافات القوى الإقلبمية والدولية في الصراع المسلح الحالي الدائر رحاه بين ارمينيا وأذربيجان ليس “صراع سنة وشيعة” وإثنيات رغم محاولة البعض إلباسه لبوساً دينية طائفية ومذهبية لخدمة اجندات ومصالح سياسية. وحتى اوضح ما ارمي اليه،فعندما نشب الصراع في سوريا وعلى سوريا عام 2011  …

أكمل القراءة »
المحور العربي © كل الحقوق محفوظة 2024