تستمر الملحمة في فلسطين المقاومة، وتظهر عظمة العمل الذي يقوم به محور المقاومة،صواريخ الكورنيت ترعب الصهاينة، مما يضطرهم الى التوسط لدى بعض الأنظمة العربية.
رجال الله من ابناء الأمة يصنعون القوة و النصر،
وعرب امريكا يجرون اذيال الهوان والمذلة ويقدمون الولاء للصهاينة و يصفقون لحكومات التطبيع مع العدو الصهيوني، زيارات متتالية الى كيان العدو و استقبال للوفود الصهيونية واستعداد لتمرير صفقة القرن، و في تونس، حكومة روني طرابلسي عار على شعبنا،
127نائب تونسي اعلن صراحة الولاء للكيان الصهيوني، في ليلة كان رجال المقاومة في فلسطين يواجهون العدو و يقدمون الشهداء والجرحى.
ذلك هو المشهد و على كل حر ان يختار،
ما بين الجنة و النار
ما بين العزة و العار
ما بين المقاومة و الانكسار
ما بين الوطن و الاستعمار
ما بين النباهة و الاستحمار.
الوسومصلاح المصري قطاع غزة
شاهد أيضاً
عجقة غزة، وماذا بعد؟… بقلم إبراهيم أبراش
يقول قاموس المعاني باللغة العربية إن (عجقة) “كلمة عامية تعني ازدحام واختلاط وتداخل …