الإثنين , 25 نوفمبر 2024
أخبار عاجلة

أرشيف الوسم : صلاح الداودي

الحياد خيانة أمة:  من تقسيم الأرض إلى تقسيم الموقف إلى تقسيم القضية إلى تقسيم الوجود

1- إن أعظم الخيانة الحياد الجبان وتحويل قضية الأمة الجامعة إلى قضية أقطار متناثرة. 2- إن أعظم الخيانة تقسيم القضية إلى شأن داخلي وشأن خارجي بعد تقسيم الأرض وتقسيم الموقف. 3- الخيانة الأعظم إستبدال قضية الوجود بقضية حدود وبالتالي تقسيم الوجود أو الانفصال الوجودي في قلب الأمة الواحدة بعد الانفصال …

أكمل القراءة »

هل هي مرحلة الإشتباك الوجودي في العقل الإستراتيجي المقاوم أم انها مرحلة مركب التطبيع الوجودي الجيوستراتيجي؟

تشهد جريمة الجامعة العربية المتمثلة في تشريع التطبيع الوجودي مع كيان العدو على تصاعد مركب التطبيع رباعي الأبعاد تبعية وارهابا وفسادا وتطبيعا، وبالتالي سياسيا وأمنيا واقتصاديا وخارجيا. وهنا سؤالنا: ترامب/نتنياهو/ آل نهيان هل يسقطون عروشا عربية جديدة أم ينجحون في إخضاع من تبقى، أم يسقطون؟ رغم كل ما يجري ويكتب …

أكمل القراءة »

حدثوا محدثكم ان كنتم صادقين…بقلم صلاح الداودي

عالم نزع الإستعمار لا يعترف لا بأسس فلسفية أوروبية ولا غير أوروبية وهي أصل الاستعمار عند نخب الإستعمار، أما فلسفات التحرر والحق والعدالة وخاصة فلسفات الشرق والجنوب فلا تدرس حتى في الجامعات. عالم نزع الاستعمار من بنية التفكير ومن سلطة التفكير والسلطة عموما لا يعترف الا بالعدالة المعرفية (العدالة الابستيمولوجية …

أكمل القراءة »

من لملمة الجراحات إلى تحقيق الانتصارات…بقلم صلاح الداودي

انه مصير أمة، وانه مصير أمة محددة في مصير الإنسانية جمعاء. هكذا يجب أن تكون رسالة  التيار الوطني المقاوم في اي مكان من العالم وفي أي ظرف. وحدة الأمة العربية والإسلامية على قاعدة المقاومة والتحرير هي العلاج الوحيد لكل داء والحل الوحيد لكل بلاء ولكل اعتداء، الوحدة على كل الأسس …

أكمل القراءة »

صلاح الداودي: لا بد من ترك الصراع العربي-العربي…والإتجاه نحو الاستعداد لمواجهة العدو

متابعة للقاء الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية ببيروت، توجهنا للسيد صلاح الداودي، منسق شبكة باب المغاربة للدراسات، باستفسار عن المفاعيل التي يمكن أن نأملها ومخرجات الاجتماع الفلسطيني الضرورية واللازمة، في ظل الانقسام الفلسطيني المتواصل، والغياب الرسمي العربي، وانسحاب الجامعة العربية عن دورها، والهرولة الخليجية نحو التطبيع؟ فكان رده: في رأيي لا …

أكمل القراءة »

لماذا يثق الصهاينة بعداء محور المقاومة ولماذا يئسوا منه ولماذا لا يثقون بالإخوان ولم ييأسوا منهم!!؟

ادعو الأصدقاء الخلص لاعمال العقل فيما يلي: عادة وحسب متابعتي الحثيثة اليومية لعموم مراكز الدراسات الصهيونية المرتبطة كلها بكيان العدو ومؤسسات كيان العدو الرسمية الأمنية والعسكرية والاستخبارية، عادة ما نجد التقاطع بينها في تشخيص العدو على انه إيران سوريا، حزب الله، الحشد الشعبي، أنصار الله، وبدرجة اقل اردوغان وفي شخصه. …

أكمل القراءة »

ماهو الفساد؟ (الفساد وليس ملفات الفساد)… بقلم صلاح الداودي

الفساد هو استخدام السلطة لغير مصلحة الوطن ولغير مصلحة الشعب. (وذلك نتيجة الوصول إلى السلطة بطريقة فاسدة وغير وطنية وغير سيادية). الفساد هو استخدام السلطة لمنع خدمة الناس وحرمان الغالبية الساحقة من أدنى مقومات الحق في الحياة الكريمة. (وذلك نتيجة السياسات التابعة اللاوطنية والاشعبية والخادمة لاقلية الفاسدين والتخادم ببن الفاسدين …

أكمل القراءة »

أسئلة بديهية في واقع صعب: من يعدل تطلعات الآخر، قيس سعيد أم عبير موسي؟ هل هما حصان مزدوج؟ هل هو ود لدود أم هو سيف مصالح الراعي المشترك؟

1- لماذا لا تتعرض عبير موسي مطلقا لقيس سعيد رغم كل ما وقع في الأشهر والاسابيع الماضية؟ 2- لماذا لا يتعرض قيس سعيد مطلقا لعبير موسي ضمن نفس الظروف ونفس السياقات؟ 3- هل يكفي مجرد الصراع مع النهضة لرسم أفق جديد بهذان الفاعلان وبهذه الطريقة ودون تفاهمات واضحة ودون قوى …

أكمل القراءة »

سلاح التطبيع من مجرد العلاقة إلى الاندماج…بقلم صلاح الداودي

بأقصى درجات الوضوح: 1- المشاركة في صناعة رأي عام متعاون مع العدو ويعتبر أن الاندماج الإماراتي مع الصهاينة شأن سيادي وشأن داخلي يهمهما يعتبر عدوانا من أي جهة جاء ويعتبر خيانة مهما كان فاعلها ومهما كان تبريره ويعتبر تنفيذا لمهمة صهيونية أنجزت 2- التسويق للرأي العام بأن التطبيع مسألة قانونية …

أكمل القراءة »

المقدسات الأعظم مقدسات أمة وليست وجهة نظر: احترم نفسك واحترم عقولنا يا رئيس الجمهورية

توأم الصهاينة هنا على أرضنا وهذا “شأن داخلي” تونسي سيادي يا أيها الرئيس ومن العيب عليك أن لا تغير حتى ما يشبه العبارة التي استخدمتها عبير موسي. شأن داخلي صهيوني يعني، إلى جانب انه إماراتي ووو!!! ومن قال لك تدخل، فقط حق شعبنا وحق تونس هو المطلوب منك حمايته والحفاظ …

أكمل القراءة »
المحور العربي © كل الحقوق محفوظة 2024